الجمعة، 28 أكتوبر 2022

#حصاد الزيتون | لمة الاحباب في موسم قطف الزيتون #زيت_زيتون

في أواسط شهر تشرين الأول وأوائل تشرين الثاني، يحين موسم قطف الزيتون، الذي يعد الدعامة الأساسية للاقتصاد الفلسطيني والتي يصل عمرها مئات السنين. نحو ٤٥ ٪من الأراضي الزراعية الفلسطينية (٢٢٨٥٦٠ أكر/ ٩١٤٢٣٥ دونم) مزروعة بأشجار الزيتون. وهذا العام، يؤمل أن يكون هذا الموسم منبع أمل لمجتمع يعيش أكثر من ٣/٢ من سكانه تحت خط الفقر (على أقل من ٢٫٧ في اليوم). وكعام وافر بالمحصول، تتعهد صناعة الزيتون توفير أكثر من ١١٨ مليون دولار أمريكي (بناء على إحصائيات عام ٢٠٠٣/٢٠٠٤ ( لاقتصاد الضفة الغربية المهمش mبمعدل ٢٢ ٪من مجموع الإنتاج الزراعي. áqaÂj@SKGH يقدر عدد أشجار الزيتون في الأرض الفلسطينية المحتلة حوالي ٩ مليون شجرة، تكمن لإنتاج حوالي ٠٠٠ ٤٣ طن متري من زيت الزيتون. إن عملية القطف شاقة وتتطلب الآف العمال ونحو شهر من العمل اليومي. بالتالي، يشترك أكثر من نصف السكان الفلسطينيين في موسم قطف الزيتون من خلال العائلات الموسعة والأطفال الذين يمضون أسابيع في الحقول ً احتفالا بالموسم. بعد انتهاء موسم القطف الشاق، تدخل العملية مرحلتها الثانية حيث يقوم المزارعون بإرسال الزيتون المقطوف إلى المعاصر. ويجب أن تتم هذه العملية بشكل سريع لتجنب تضاؤل جودة زيت الزيتون. حين يتم عصر الزيتون وحفظ الزيت يحتاج المزارعون الوصول للأسواق لبيع منتجاتهم. ÝÂq[ÂãßqE%ÂrÀßq{q القيود التي فرضتها إسرائيل على حرية التنقل، مثل نظام الإغلاق والجدار، لحماية المواطنين الإسرائيليين كما تدعي إسرائيل، تنتج حالة قلق حول قدرة المزارعين الفلسطينيين إكمال هذه الدورة. يواجه المزارعون الفلسطينيون أكثر من ٥٠٠ عائق ووسيلة إغلاق تؤثر على عملية الوصول إلى الحقول والأسواق. والجدار الذي يبلغ طوله ٧٠٣ كم (والذي تم إنشاء ٥٧ ٪منه) يعتبر عائق إضافي للمزارعين الهادفين إلى قطف الزيتون . ويقدر أنه في حال استكمال بناء الجدار إن تكون ٠٠٠ ٨٥ دونم من أشجار الزيتون، أو حوالي مليون شجرة، خلف الجدار. 

الأحد، 12 مارس 2017

اجمل ما يمكن ان تسمعه عن فلسطين



يارايح ع فلسطين
والسكة مقطوعة
بكوفيتنا معتزين
وهامتنـا المرفوعة ..



يارايح لهاك الحي
لعز الحبايب
ع مهلك استنى شوي
تـ أحكيلك الحكاية
سلّملي على الغالين
من رفح حتى جنين
نحميها برموش العين
الزيتونـة المزروعة